Çok fazla övgü reçete edildiğinde iki kez
Cevap: İlk gün ve son.
يشرع الإكثار من التسبيح في وقتين محددين، وهما أول النهار وآخره.
تذكر الآيات الكثير من التسبيح في هذين الوقتين، وذلك لأنها تعتبر أوقاتًا خاصة ومهمة في اليوم الإنساني.
بالنسبة إلى الوقت الأول، فالإشارة هي للفجر الذي يُعتبر بداية النهار، وهو وقت الاستيقاظ من النوم والتحضير لصلاة الصبح، وفي هذا الوقت يجب أن يكون الإنسان على استعداد لبداية يوم جديد.
وبالنسبة للوقت الآخر، فهو يشير إلى آخر صلاة في اليوم قبل النوم، وهو وقت يكون الإنسان بحاجة إلى الاستغفار والتسبيح ليستقبل النعم التي تأتيه من الله عز وجل خلال النوم.
لذلك، يحث القرآن الكريم على إشراك الله في كل الأوقات، والإكثار من التسبيح في هذين الوقتين المهمين يمكن أن يخلق تأثيرًا إيجابيًا على حياة الإنسان.